الرئيسية
أحدث الصور
من طرف الزعيم الأربعاء يوليو 02, 2008 4:46 am أجمع عدد من المدربين والمسؤولين في الساحة الرياضية على ان المدرب الوطني ناصر الجوهر قادر على قيادة المنتخب السعودي في التصفيات النهائية المؤهلة لكأس العالم 2010 في جنوب افريقيا. وارجع هؤلاء السبب الى انه المدرب الاكثر ملازمة للمنتخب ويعرف امكانيات جميع اللاعبين اضف الى ذلك ان الفترة الحالية تحتاج الى مدرب يعرف الاخضر لا مدرب يبدأ من الصفر .
جدير بالثقة
المدرب الوطني بندر الجعيثن اعتبر ان ناصر الجوهر له اسهاماته الكبيرة مع المنتخب السعودي وهو المدرب الوحيد الاكثر ملازمة للمنتخب بشكل عام ويعرف امكانيات جميع اللاعبين وله خبرته من خلال معاصرته واحتكاكه المباشر مع جميع المدربين الاجانب الذين احضروا سابقا لتدريب المنتخب السعودي كما انه نجح في الفترات التي تولى فيها قيادة المنتخب وكانت له ادوار ايجابية ونتائج لم يحققها بعض المدربين العالميين الذين تم استقدامهم.. فالجوهر هو الاكفأ للمرحلة القادمة بحكم ارتياح اللاعبين له واطلاعه على امكانيات الجميع ويعرف خصوصيات كل لاعب ,مشيرا الى ان المدربين الاجانب لم يحدثوا أي تطور في المنتخب السعودي والجوهر جدير بأن يكون المسؤول الفني الاول متمنيا ان يكون مساعدوه وطنيين ,واعتبر ان المدرب الوطني بات قادرا على منافسة المدربين الاجانب وهو اكثر حرصا على منتخب بلاده عكس الاجنبي الذي لا يهمه ان نجح المنتخب او فشل لانه احضر وفقا لعقود تضمن حصوله على المال سواء نجح او فشل املا ان ينصف الاعلام ناصر الجوهر والمدربين الوطنيين بشكل عام. واشار الى ان المنتخب يحتاج خلال المرحلة القادمة لانضمام اللاعب محمد نور وللاعبي الخبرة والشخصية لدعم الوجوه الشابة بالمنتخب حاليا.
ثقة ودعم
نائب رئيس الاتفاق والمدرب الوطني خليل الزياني قال ما حققه الجوهر من نتائج ايجابية خلال المراحل التي اسندت له مهمة تدريب المنتخب السعودي يؤكد انه متفاعل مع الحدث وانجز اشياء كثيرة ولكنه يحتاج لدعم كبير كما يتم دعم المدرب الاجنبي والانصاف من الاعلام فلو احضر مدرب اجنبي سنقع بنفس الملاحظات السابقة فهذا مؤيد وهذا معارض وسيكون عمله غير مجد فتتم العودة للجوهر مرة اخرى ..فلماذا لا نضع الثقة بالجوهر فهو مدرب كفؤ وما حققه من ايجابيات سابقة يحتاج الى طرح الثقة فيه ويتطلب عدم التشكيك في قدراته لانه ابن الوطن وولاؤه اكثر من الاجنبي وخبرته ومعاصرته لكثير من المدربين الاجانب وامكانياته كفيلة بأن يحقق ما لم يحققه الاجانب شريطة ان يجد الثقة والدعم من مختلف النواحي فأغلب المهمات التي اسندت للجوهر نجح فيها واعتقد ان لديه الكثير وفعلا حقق ما لم يحققه بعض المدربين الاجانب الذين مروا على المنتخب .
فرصة اكبر
اضاف ان المدربين بشكل عام يجب ان يجدوا الفرصة كاملة وان يمنحوا سنوات اطول واكبر للحكم عليهم بشكل صحيح فمثلا انجوس لا نعترض على اقالته لان المسؤولين اقرب له ويعرفون كامل الامور ولكن من خلال عمله ارى انه كان جيدا وقدم في البطولة الآسيوية امورا كثيرة لكن قلة الخبرة لدى اللاعبين وعدم وجود الوقت الكافي ادى لهذا الوضع .
واعتبر ان المنتخب يحتاج للاعبي الخبرة لان مزج الحيوية بالخبرة والامكانيات معادلة لها ايجابيات ونتائج جيدة دائما ,ولاعب الخبرة مطلب للاعب الشباب لدعمه وتوجيهه والاستفادة منه داخل المستطيل الاخضر ولكنني لا اتصور ان هناك خبرات بما فيه الكفاية خارج نطاق اللاعبين الموجودين حاليا بالمنتخب.
خبراء وطنيون
اللاعب الدولي السابق ناصر المنصور اكد ان الجوهر هو الاقرب للاعبين وهو الأنسب في الوقت الراهن ولديه خبرة كافية وهو على دراية تامة بنقاط الضعف والقوة في المنتخب السعودي ويعرف تماما ما يفيد المنتخب السعودي واعتقد ان استمراره امرا لابد منه وخاصة ان المدرب الاجنبي لم يقدم أي شيء ولو احضرنا مدربا جديدا سنعاني مجددا وسننشغل بالانتقادات وسيكون مصيره مصير من سبقوه فالجوهر قادر على النجاح خلال المرحلة القادمة ولا يمنع ان يستعان بالوطنيين وخبراء تدريب من اجل الاستشارة في بعض الامور للوصول الى افضل النتائج والمستويات.
عضو لجنة المنتخبات وشؤون اللاعبين ومدير منتخب الناشئين صالح خليفة رأى إن المدرب الوطني ناصر الجوهر هو المدرب الذي تتوفر فيه هذه المواصفات حيث يعتبر من خيرة المدربين الوطنيين واثبت في اكثر من مناسبة انه يستحق ان يقود المنتخب إلى جنوب أفريقيا 2010م .وطالب خليفة بالابتعاد عن التحدث في أمور المدربين القادمين والتركيز على المرحلة النهائية من التأهل إلى كأس العالم .
أرفض الالغاء
حمد الدبيخي الناقد الرياضي واللاعب الدولي السابق قال اعتقد ان أي مدرب لا يعطى الفرصة كاملة سيفشل وستستمر معاناتنا فاما ان نستمر مع ناصر الجوهر لسنوات او ان نحضر مدربا لسنوات عدة مهما كانت النتائج والواجب ان لا نرضخ لاي انتقاد او عدم رضى لعدم تحقيق المدرب فوزا او فوزين فالمدرب يخسر احيانا وهو ناجح ولم تكن امام المدرب فرص كافية وعقد طويل الامد سنقع بنفس المشكلة سواء كان المدرب ناصر الجوهر او غيره على ان لا يقل استمرار او مدة عقده عن ثلاث سنوات غير قابلة للالغاء ان لم يكن هناك امر خارج عن عام التدريب وبالتالي انا ضد الغاء عقد المدرب لاننا نحضره بناء على دراسة مسبقة وعلى تاريخ وبالتالي يجب ان اعطيه كامل الصلاحيات والوقت الذي يجعله يقدم كل ما لديه . واشار الى ان مسابقاتنا هذا الموسم لم تكن ناجحة بشكل كبير من ناحية المستويات الفنية فكيف ينجح مدرب والمستوى ضعيف في مجمله.
اسس صحيحة
رئيس القسم الرياضي بالزميلة الشرق الأوسط خلف ملفي قال إن مشكلة اتحاد القدم انه يتعامل مع جهات غير ناصحة حين يتم التوقيع مع مدرب غير كفؤ في مراحل يكون فيها المنتخب بحاجة إلى مدرب كبير وبذلك يكون الاختيار غير مناسب وقد حذر الاعلام اكثر من مرة من اختيار المدربين غير المعروفين فقد شاهدنا تناقضا غريبا بالقيام بالغاء عقد كالديرون والتوقيع مع انجوس بعدما شاهدنا نجاح كالديرون في الفترة التي قضاها مع المنتخب وسارت الأمور عكس المتوقع وتم إحضار انجوس المغمور .وقال إذا أردنا التأهل إلى كأس العالم للمرة الخامسة فلابد ان نختار المدرب القادم بأسس صحيحة بعيدا عن امور أخرى يكون لها الأثر الكبير في انتكاسة جديدة تطيح بالمنتخب .
وأيد استمرار ناصر الجوهر الذي اثبت في جميع المناسبات انه رجل المراحل التي يوضع بها بالاضافة الى ان المدربين الوطنيين مثل خالد القروني وعبدالعزيز الخالد هم مدربون أكفاء ولكن لم تعطى لهم الفرصة الكافية . واقترح ان تكون هناك لجنة فنية للمدربين الوطنيين لبناء استراتجية معينة تفيد جميع منتخباتنا في المستقبل القريب .
تعزيز العلم
المحلل الرياضي صالح الحمادي رشح ناصر الجوهر للاستمرار في المرحلة المقبلة لكنه قال نريد ان يكون عقده بنفس مميزات انجوس وكالديرون وان يكون مدة العقد من سنتين إلى خمس سنوات وان يدعم بخبير أجنبي ويكون أحد المدربين الوطنيين مساعدا له ربما يكون عبدالعزيز الخالد الذي يعتبر من أصحاب الخبرات والكفاءات التي من المفترض ان نحافظ عليها فهو حقق كأس العالم للاحتياجات الخاصة او المدرب عمر باخشوين ولكن مشكلتنا الوحيدة أننا لا نقتنع بمدرب الوطن مثل عدم اقتناعنا بالحكم الوطني .
وطالب بالنهوض بالرياضة نهضة شمولية ولابد ان نتطلع إلى الكفاءات الثقافية واللغات والتحصيل العلمي والرغبة والموهبة و أشار الى ان هناك في وسطنا تعميقا للامية الفكرية لمحاربة أصحاب الفكر النير والهدف ان يقتصر الوسط الرياضي عليهم وهذا لابد من محاربتهم بالتسلح بالعلم . أضاف لقد وقعنا في تجربة مع ليوبينهاكر وكالديرون وكانت لهما أفكار جيدة تفيد المنتخب وهما قدما نتائج لكن مصيرهما كان الفشل والإقصاء ونتمنى ان يكون ناصر الجوهر رجل المرحلة المقبلة وواجبنا دعم صناع القرار لتشجيع بقاء الجوهر في مكانه الطبيعي لقيادة المنتخب في المرحلة المقبلة ولابد إن يعطى المميزات والصلاحيات التي تعطى للمدرب الأجنبي إذا أردنا ان نحقق النجاح .
الكاتب الرياضي احمد الشمراني قال إن المواصفات التي لابد ان تتوفر في المدرب القادم ان يكون ملما بالدوري السعودي و بنجومنا وان نبتعد عن خوض التجارب التي قصمت ظهرنا في الكثير من المناسبات .
المحلل الرياضي مدني رحيمي قال ان المطلوب مدرب يكون قائد لمنتخبنا ذا شخصية قوية وان يكون مدربا تكتيكيا ويدعم بادارة قوية ومقبولة من اللاعبين . وأضاف اننا شاهدنا المنتخب الالماني لديه لاعبون كبار في السن وهذا يدل على ان المنتخبات الكبيرة لديها عمر سني وعمر عطائي ولكن لابد ان نعترف بان اللانضباطية هي السمة السائدة في المنتخب الألماني ويجب ان نعرف شيئا واحدا وهو لماذا نعسكر بعدد يفوق المطلوب وهو ( 36 ) فلابد ان نهتم بالانسجام والاستقرار في اختيار اللاعبين.
جدير بالثقة
المدرب الوطني بندر الجعيثن اعتبر ان ناصر الجوهر له اسهاماته الكبيرة مع المنتخب السعودي وهو المدرب الوحيد الاكثر ملازمة للمنتخب بشكل عام ويعرف امكانيات جميع اللاعبين وله خبرته من خلال معاصرته واحتكاكه المباشر مع جميع المدربين الاجانب الذين احضروا سابقا لتدريب المنتخب السعودي كما انه نجح في الفترات التي تولى فيها قيادة المنتخب وكانت له ادوار ايجابية ونتائج لم يحققها بعض المدربين العالميين الذين تم استقدامهم.. فالجوهر هو الاكفأ للمرحلة القادمة بحكم ارتياح اللاعبين له واطلاعه على امكانيات الجميع ويعرف خصوصيات كل لاعب ,مشيرا الى ان المدربين الاجانب لم يحدثوا أي تطور في المنتخب السعودي والجوهر جدير بأن يكون المسؤول الفني الاول متمنيا ان يكون مساعدوه وطنيين ,واعتبر ان المدرب الوطني بات قادرا على منافسة المدربين الاجانب وهو اكثر حرصا على منتخب بلاده عكس الاجنبي الذي لا يهمه ان نجح المنتخب او فشل لانه احضر وفقا لعقود تضمن حصوله على المال سواء نجح او فشل املا ان ينصف الاعلام ناصر الجوهر والمدربين الوطنيين بشكل عام. واشار الى ان المنتخب يحتاج خلال المرحلة القادمة لانضمام اللاعب محمد نور وللاعبي الخبرة والشخصية لدعم الوجوه الشابة بالمنتخب حاليا.
ثقة ودعم
نائب رئيس الاتفاق والمدرب الوطني خليل الزياني قال ما حققه الجوهر من نتائج ايجابية خلال المراحل التي اسندت له مهمة تدريب المنتخب السعودي يؤكد انه متفاعل مع الحدث وانجز اشياء كثيرة ولكنه يحتاج لدعم كبير كما يتم دعم المدرب الاجنبي والانصاف من الاعلام فلو احضر مدرب اجنبي سنقع بنفس الملاحظات السابقة فهذا مؤيد وهذا معارض وسيكون عمله غير مجد فتتم العودة للجوهر مرة اخرى ..فلماذا لا نضع الثقة بالجوهر فهو مدرب كفؤ وما حققه من ايجابيات سابقة يحتاج الى طرح الثقة فيه ويتطلب عدم التشكيك في قدراته لانه ابن الوطن وولاؤه اكثر من الاجنبي وخبرته ومعاصرته لكثير من المدربين الاجانب وامكانياته كفيلة بأن يحقق ما لم يحققه الاجانب شريطة ان يجد الثقة والدعم من مختلف النواحي فأغلب المهمات التي اسندت للجوهر نجح فيها واعتقد ان لديه الكثير وفعلا حقق ما لم يحققه بعض المدربين الاجانب الذين مروا على المنتخب .
فرصة اكبر
اضاف ان المدربين بشكل عام يجب ان يجدوا الفرصة كاملة وان يمنحوا سنوات اطول واكبر للحكم عليهم بشكل صحيح فمثلا انجوس لا نعترض على اقالته لان المسؤولين اقرب له ويعرفون كامل الامور ولكن من خلال عمله ارى انه كان جيدا وقدم في البطولة الآسيوية امورا كثيرة لكن قلة الخبرة لدى اللاعبين وعدم وجود الوقت الكافي ادى لهذا الوضع .
واعتبر ان المنتخب يحتاج للاعبي الخبرة لان مزج الحيوية بالخبرة والامكانيات معادلة لها ايجابيات ونتائج جيدة دائما ,ولاعب الخبرة مطلب للاعب الشباب لدعمه وتوجيهه والاستفادة منه داخل المستطيل الاخضر ولكنني لا اتصور ان هناك خبرات بما فيه الكفاية خارج نطاق اللاعبين الموجودين حاليا بالمنتخب.
خبراء وطنيون
اللاعب الدولي السابق ناصر المنصور اكد ان الجوهر هو الاقرب للاعبين وهو الأنسب في الوقت الراهن ولديه خبرة كافية وهو على دراية تامة بنقاط الضعف والقوة في المنتخب السعودي ويعرف تماما ما يفيد المنتخب السعودي واعتقد ان استمراره امرا لابد منه وخاصة ان المدرب الاجنبي لم يقدم أي شيء ولو احضرنا مدربا جديدا سنعاني مجددا وسننشغل بالانتقادات وسيكون مصيره مصير من سبقوه فالجوهر قادر على النجاح خلال المرحلة القادمة ولا يمنع ان يستعان بالوطنيين وخبراء تدريب من اجل الاستشارة في بعض الامور للوصول الى افضل النتائج والمستويات.
عضو لجنة المنتخبات وشؤون اللاعبين ومدير منتخب الناشئين صالح خليفة رأى إن المدرب الوطني ناصر الجوهر هو المدرب الذي تتوفر فيه هذه المواصفات حيث يعتبر من خيرة المدربين الوطنيين واثبت في اكثر من مناسبة انه يستحق ان يقود المنتخب إلى جنوب أفريقيا 2010م .وطالب خليفة بالابتعاد عن التحدث في أمور المدربين القادمين والتركيز على المرحلة النهائية من التأهل إلى كأس العالم .
أرفض الالغاء
حمد الدبيخي الناقد الرياضي واللاعب الدولي السابق قال اعتقد ان أي مدرب لا يعطى الفرصة كاملة سيفشل وستستمر معاناتنا فاما ان نستمر مع ناصر الجوهر لسنوات او ان نحضر مدربا لسنوات عدة مهما كانت النتائج والواجب ان لا نرضخ لاي انتقاد او عدم رضى لعدم تحقيق المدرب فوزا او فوزين فالمدرب يخسر احيانا وهو ناجح ولم تكن امام المدرب فرص كافية وعقد طويل الامد سنقع بنفس المشكلة سواء كان المدرب ناصر الجوهر او غيره على ان لا يقل استمرار او مدة عقده عن ثلاث سنوات غير قابلة للالغاء ان لم يكن هناك امر خارج عن عام التدريب وبالتالي انا ضد الغاء عقد المدرب لاننا نحضره بناء على دراسة مسبقة وعلى تاريخ وبالتالي يجب ان اعطيه كامل الصلاحيات والوقت الذي يجعله يقدم كل ما لديه . واشار الى ان مسابقاتنا هذا الموسم لم تكن ناجحة بشكل كبير من ناحية المستويات الفنية فكيف ينجح مدرب والمستوى ضعيف في مجمله.
اسس صحيحة
رئيس القسم الرياضي بالزميلة الشرق الأوسط خلف ملفي قال إن مشكلة اتحاد القدم انه يتعامل مع جهات غير ناصحة حين يتم التوقيع مع مدرب غير كفؤ في مراحل يكون فيها المنتخب بحاجة إلى مدرب كبير وبذلك يكون الاختيار غير مناسب وقد حذر الاعلام اكثر من مرة من اختيار المدربين غير المعروفين فقد شاهدنا تناقضا غريبا بالقيام بالغاء عقد كالديرون والتوقيع مع انجوس بعدما شاهدنا نجاح كالديرون في الفترة التي قضاها مع المنتخب وسارت الأمور عكس المتوقع وتم إحضار انجوس المغمور .وقال إذا أردنا التأهل إلى كأس العالم للمرة الخامسة فلابد ان نختار المدرب القادم بأسس صحيحة بعيدا عن امور أخرى يكون لها الأثر الكبير في انتكاسة جديدة تطيح بالمنتخب .
وأيد استمرار ناصر الجوهر الذي اثبت في جميع المناسبات انه رجل المراحل التي يوضع بها بالاضافة الى ان المدربين الوطنيين مثل خالد القروني وعبدالعزيز الخالد هم مدربون أكفاء ولكن لم تعطى لهم الفرصة الكافية . واقترح ان تكون هناك لجنة فنية للمدربين الوطنيين لبناء استراتجية معينة تفيد جميع منتخباتنا في المستقبل القريب .
تعزيز العلم
المحلل الرياضي صالح الحمادي رشح ناصر الجوهر للاستمرار في المرحلة المقبلة لكنه قال نريد ان يكون عقده بنفس مميزات انجوس وكالديرون وان يكون مدة العقد من سنتين إلى خمس سنوات وان يدعم بخبير أجنبي ويكون أحد المدربين الوطنيين مساعدا له ربما يكون عبدالعزيز الخالد الذي يعتبر من أصحاب الخبرات والكفاءات التي من المفترض ان نحافظ عليها فهو حقق كأس العالم للاحتياجات الخاصة او المدرب عمر باخشوين ولكن مشكلتنا الوحيدة أننا لا نقتنع بمدرب الوطن مثل عدم اقتناعنا بالحكم الوطني .
وطالب بالنهوض بالرياضة نهضة شمولية ولابد ان نتطلع إلى الكفاءات الثقافية واللغات والتحصيل العلمي والرغبة والموهبة و أشار الى ان هناك في وسطنا تعميقا للامية الفكرية لمحاربة أصحاب الفكر النير والهدف ان يقتصر الوسط الرياضي عليهم وهذا لابد من محاربتهم بالتسلح بالعلم . أضاف لقد وقعنا في تجربة مع ليوبينهاكر وكالديرون وكانت لهما أفكار جيدة تفيد المنتخب وهما قدما نتائج لكن مصيرهما كان الفشل والإقصاء ونتمنى ان يكون ناصر الجوهر رجل المرحلة المقبلة وواجبنا دعم صناع القرار لتشجيع بقاء الجوهر في مكانه الطبيعي لقيادة المنتخب في المرحلة المقبلة ولابد إن يعطى المميزات والصلاحيات التي تعطى للمدرب الأجنبي إذا أردنا ان نحقق النجاح .
الكاتب الرياضي احمد الشمراني قال إن المواصفات التي لابد ان تتوفر في المدرب القادم ان يكون ملما بالدوري السعودي و بنجومنا وان نبتعد عن خوض التجارب التي قصمت ظهرنا في الكثير من المناسبات .
المحلل الرياضي مدني رحيمي قال ان المطلوب مدرب يكون قائد لمنتخبنا ذا شخصية قوية وان يكون مدربا تكتيكيا ويدعم بادارة قوية ومقبولة من اللاعبين . وأضاف اننا شاهدنا المنتخب الالماني لديه لاعبون كبار في السن وهذا يدل على ان المنتخبات الكبيرة لديها عمر سني وعمر عطائي ولكن لابد ان نعترف بان اللانضباطية هي السمة السائدة في المنتخب الألماني ويجب ان نعرف شيئا واحدا وهو لماذا نعسكر بعدد يفوق المطلوب وهو ( 36 ) فلابد ان نهتم بالانسجام والاستقرار في اختيار اللاعبين.
